قصة خدمتني
04-12-2014 01:39 مساءً بواسطة زائر
أصيب بعين فشفاه الله حيت تصدق
ذهب أخي إلى مكان ما ووقف في أحد الشوارع وبينما هو كذلك و لم يكن يشتكي من شيء إذ به يسقط مغشياً عليه و كأنه رمي بطلقة من بندقية على رأسه ، فتوقعنا أنه أصيب بعين أو
بورم سرطاني أو بجلطة دماغية ، فذهبنا به لمستشفيات ومستوصفات عدة وأجرينا له
الفحوصات و الأشعة ، فكان رأسه سليماً لكنه يشتكي من أ لَمٍ أقض مضجعه وحرمه النوم
والعافية لفترة طويلة ، بل إذا اشتد عليه الألم لا يستطيع التنفس فضلاً عن الكلام ) ،
فقلت له : ( هل معك مال نتصدق به عنك لعل الله أن يشفيك ؟ ! ) فقال : نعم ،
فسحبت ما يقارب السبعة آلاف ريال ، واتصلت برجل صالح يعرف الفقراء ليوزعها
عليهم ، وأقسم بالله العظيم أن أخي شفي من مرضه في نفس اليوم وقبل أن يصل الفقراء
شيء ! ، وعلمت حقاً أن الصدقة لها تأثير كبير في العلاج .
أنفقت ذهبها لوجه الله فشفي أبنها
دخل أحد الشباب المستشفى إثْر مرضٍ شديد ألَم به - نسأل الله السلامة والعافية لنا
ولجميع المسلمين - ، وبعد الفحوصات قرر الأطباء أنه لا أمل في شفائه حيث قال
الطبيب لأمه المرافقة : ( خذي أغراضه فلا أمل في شفائه والعلم عند الله ) ؛ فتأثرت الأم وتذكرت فلَذَة كبدها ومفارقته لها فقامت وباعت كلَّ ما تملك من ذهبٍ وتصدقت
بثمنه ، ولم تمضِ سوى عدة أيام حتى أبدى الطبيب لأمه أن هناك أملاً في شفائه ، حتى
تحسنت حال ته شيئاً فشيئاً حتى خرج بعد أيامٍ سليماً معافى ، فحمِد الجميع ربهم
- تبارك وتعالى - على شفائه وُلطفه .
شفى الله أبنته بسبب الصدقه
يقول الشيخ / سليمان المفرج - وفقه الله - : هذه قصة يرويها صاحبها لي حيث
يقول : ( لي بنت صغيرة أصابه مرض في حلقها ، فذهبت بها للمستشفيات وعرضتها على
كثير من الأطباء ، ولكن دون فائدة ، فمرضها أصبح مستعصياً ، وأكاد أن أكون أنا
المريض بسبب مرضها الذي أر ق كل العائلة ، وأصبحنا نعطيها إبراً للتخفيف فقط من
آلامها حتى يئسنا من كل شيء إلا من رحمة الله تعالى إلى أن جاء الأمل و فتح باب الفرج ، فقد اتصل بي أحد الصالحين و ذكر لي حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
(داووا مرضاكم بالصدقة ) فقلت له : " قد تصدقت كثيراًُ " فقال : " تصدق هذه المرة بنية شفاء ابنتك " ، وفِعلاً تصد قت بصدقة متواضعة لأحد
الفقراء و لم يتغير شيء ، فأخبرته فقال : " أنت ممن لديهم نعمة و مال كثير ، فلتكن
صدقتك بحجم مالك " ، فذهبت للمرة الثانية و ملأت سيارتي من الأرز و الدجاج
والخيرات بمبلغ كبير و وزعتها على كثير من المحتاجين ، ففرحوا بصدقتي وو الله لم أكن
أتوقع أبداً أن آخر إبرة أخذتها ابنتي هي التي كانت قبل صدقتي ، فشفِيت تماماً بحمد الله .
فأيقنت بأن الصدقة من أكبر أسباب الشفاء ، والآن ابنتي بفضل الله لها ثلاث سنوات
ليس بها أي مرض على الإطلاق ، ومن تلك اللحظة أصبحت ُأكثر من الصدقة خصوصاً
على الأوقاف الخيرية ، وأنا كل يوم أشعر بالنعمة والبركة والعافية في مالي وعائلتي ،
وأنصح كل مريض بأن يتصدق من أعز ما يملك ، ويكرر ذلك فسيشفيه الله تعالى ،
وأدين الله بصحة ما ذكرت ، والله لا يضيع أجر المحسنين .
أنقذه الله من الموت
كانت إحدى الداعيات المشهورات تروي قصة في أثر الصدقة وتبدي عجبها فقالت
لها إحدى الحاضرات : ( لا تعجبي ! ، والدنا جاءه محتاج في خيمته فأعطاه حليب " في
غضارة " وسقاه حتى شبع ، وبينما كان يتنقل تعطلت به السيارة وجلس تحت ظل شجرة وقد شارف على الموت وإذا برجل يأتيه وقد أعطاه حليب وشربه ، وإذا هذا الرجل هو
نفسه الذي سقاه والدي ) ، ولعله ملَك كريم تمثل في صورة الشخص الذي تصدق
والدها عليه ، والله على كل شيء قدير .. ولا يضيع الله أجر من أحسن عملاً .
أمراة رزقت الذرية وهي عقيمة
ابتليت امرأة بالعقم وقد أيسها الأطباء من إمكانية الح مل وأنه لا علاج لها ! ، فوفقها
الله تعالى إلى أن تتصدق على امرأة فقيرة ، وبعدما تصدقت عليها طلبت منها أن تدعو لها
ذهب أخي إلى مكان ما ووقف في أحد الشوارع وبينما هو كذلك و لم يكن يشتكي من شيء إذ به يسقط مغشياً عليه و كأنه رمي بطلقة من بندقية على رأسه ، فتوقعنا أنه أصيب بعين أو
بورم سرطاني أو بجلطة دماغية ، فذهبنا به لمستشفيات ومستوصفات عدة وأجرينا له
الفحوصات و الأشعة ، فكان رأسه سليماً لكنه يشتكي من أ لَمٍ أقض مضجعه وحرمه النوم
والعافية لفترة طويلة ، بل إذا اشتد عليه الألم لا يستطيع التنفس فضلاً عن الكلام ) ،
فقلت له : ( هل معك مال نتصدق به عنك لعل الله أن يشفيك ؟ ! ) فقال : نعم ،
فسحبت ما يقارب السبعة آلاف ريال ، واتصلت برجل صالح يعرف الفقراء ليوزعها
عليهم ، وأقسم بالله العظيم أن أخي شفي من مرضه في نفس اليوم وقبل أن يصل الفقراء
شيء ! ، وعلمت حقاً أن الصدقة لها تأثير كبير في العلاج .
أنفقت ذهبها لوجه الله فشفي أبنها
دخل أحد الشباب المستشفى إثْر مرضٍ شديد ألَم به - نسأل الله السلامة والعافية لنا
ولجميع المسلمين - ، وبعد الفحوصات قرر الأطباء أنه لا أمل في شفائه حيث قال
الطبيب لأمه المرافقة : ( خذي أغراضه فلا أمل في شفائه والعلم عند الله ) ؛ فتأثرت الأم وتذكرت فلَذَة كبدها ومفارقته لها فقامت وباعت كلَّ ما تملك من ذهبٍ وتصدقت
بثمنه ، ولم تمضِ سوى عدة أيام حتى أبدى الطبيب لأمه أن هناك أملاً في شفائه ، حتى
تحسنت حال ته شيئاً فشيئاً حتى خرج بعد أيامٍ سليماً معافى ، فحمِد الجميع ربهم
- تبارك وتعالى - على شفائه وُلطفه .
شفى الله أبنته بسبب الصدقه
يقول الشيخ / سليمان المفرج - وفقه الله - : هذه قصة يرويها صاحبها لي حيث
يقول : ( لي بنت صغيرة أصابه مرض في حلقها ، فذهبت بها للمستشفيات وعرضتها على
كثير من الأطباء ، ولكن دون فائدة ، فمرضها أصبح مستعصياً ، وأكاد أن أكون أنا
المريض بسبب مرضها الذي أر ق كل العائلة ، وأصبحنا نعطيها إبراً للتخفيف فقط من
آلامها حتى يئسنا من كل شيء إلا من رحمة الله تعالى إلى أن جاء الأمل و فتح باب الفرج ، فقد اتصل بي أحد الصالحين و ذكر لي حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
(داووا مرضاكم بالصدقة ) فقلت له : " قد تصدقت كثيراًُ " فقال : " تصدق هذه المرة بنية شفاء ابنتك " ، وفِعلاً تصد قت بصدقة متواضعة لأحد
الفقراء و لم يتغير شيء ، فأخبرته فقال : " أنت ممن لديهم نعمة و مال كثير ، فلتكن
صدقتك بحجم مالك " ، فذهبت للمرة الثانية و ملأت سيارتي من الأرز و الدجاج
والخيرات بمبلغ كبير و وزعتها على كثير من المحتاجين ، ففرحوا بصدقتي وو الله لم أكن
أتوقع أبداً أن آخر إبرة أخذتها ابنتي هي التي كانت قبل صدقتي ، فشفِيت تماماً بحمد الله .
فأيقنت بأن الصدقة من أكبر أسباب الشفاء ، والآن ابنتي بفضل الله لها ثلاث سنوات
ليس بها أي مرض على الإطلاق ، ومن تلك اللحظة أصبحت ُأكثر من الصدقة خصوصاً
على الأوقاف الخيرية ، وأنا كل يوم أشعر بالنعمة والبركة والعافية في مالي وعائلتي ،
وأنصح كل مريض بأن يتصدق من أعز ما يملك ، ويكرر ذلك فسيشفيه الله تعالى ،
وأدين الله بصحة ما ذكرت ، والله لا يضيع أجر المحسنين .
أنقذه الله من الموت
كانت إحدى الداعيات المشهورات تروي قصة في أثر الصدقة وتبدي عجبها فقالت
لها إحدى الحاضرات : ( لا تعجبي ! ، والدنا جاءه محتاج في خيمته فأعطاه حليب " في
غضارة " وسقاه حتى شبع ، وبينما كان يتنقل تعطلت به السيارة وجلس تحت ظل شجرة وقد شارف على الموت وإذا برجل يأتيه وقد أعطاه حليب وشربه ، وإذا هذا الرجل هو
نفسه الذي سقاه والدي ) ، ولعله ملَك كريم تمثل في صورة الشخص الذي تصدق
والدها عليه ، والله على كل شيء قدير .. ولا يضيع الله أجر من أحسن عملاً .
أمراة رزقت الذرية وهي عقيمة
ابتليت امرأة بالعقم وقد أيسها الأطباء من إمكانية الح مل وأنه لا علاج لها ! ، فوفقها
الله تعالى إلى أن تتصدق على امرأة فقيرة ، وبعدما تصدقت عليها طلبت منها أن تدعو لها